الحكمة: في عالم البالغين، الأطفال جزء منا، وفي عالمهم، الآباء هم كل شيء بالنسبة لهم.
يقول كل والد إن الأطفال مهمون، ولكن في الحياة الواقعية لديهم عمل، وارتباطات اجتماعية لا تنتهي، والعديد من الأصدقاء والأقارب، وعليهم التعامل مع العلاقات الاجتماعية، فيصبح الأطفال جزءًا من عالمهم. أما في عالم الأطفال، فإن الآباء هم كل شيء بالنسبة لهم.
لذا، أرجو من الجميع أن يفكروا، من يحب من أكثر، عندما يقول كل والد ووالدة بصوت عالٍ إننا نحب أطفالنا، لكن هل فكرنا في مدى حب الأطفال لنا أكثر، أم أننا نحبهم أكثر.
من يحب الآخر أكثر؟ عندما تحدث خلافات، انظر إلى من يستطيع التخلي عن الكراهية بسهولة أكبر، ومن يتغير بسرعة أكبر، ومن لا يحمل الضغينة.
عندما تفكر في هذه الأسئلة، ستجد فجأة أن أطفالنا ينسون الكراهية أسرع من البالغين، وأن تغييرات الأطفال تحدث أسرع من البالغين. ويفوت العديد من البالغين، من أجل المظاهر، الحب الحقيقي، ويتجاهلون سعادة الأسرة.
ملخص، يرجى من كل والد ألا يقول أمام طفله كم يحبك، هل سألت الطفل كم يحبك؟ في عالمه، أنت كل شيء له، لذا فإن كل كلمة مؤلمة، أو استفزازية، أو جارحة تقولها، ستدمر ثقته وسعادته. #PI##BTC##ETH##Gateiolnto11#
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 27
أعجبني
27
3
مشاركة
تعليق
0/400
WestLakeJiangZiya
· 06-08 11:19
أحب سماع الأغاني باللغة الأوكرانية، هل أنت موهوب أم موهوبة؟ لدي رأي هنا، شكرًا لك على تعليقاتك لي، أنا أفهم حقًا ليس كثيرًا، قد تكون لديك بعض الحجج الصحيحة. يبدو أنك طالب متألق ذو موهبة! أتعلم من شخص متميز مثلك، هل يمكنك عرض معرفتك الثقافية لتراها المزيد من الناس، لنمدحك ونشجعك؟
🎊هل تحب الأطفال أكثر أم يحبونك أكثر؟
الحكمة: في عالم البالغين، الأطفال جزء منا، وفي عالمهم، الآباء هم كل شيء بالنسبة لهم.
يقول كل والد إن الأطفال مهمون، ولكن في الحياة الواقعية لديهم عمل، وارتباطات اجتماعية لا تنتهي، والعديد من الأصدقاء والأقارب، وعليهم التعامل مع العلاقات الاجتماعية، فيصبح الأطفال جزءًا من عالمهم. أما في عالم الأطفال، فإن الآباء هم كل شيء بالنسبة لهم.
لذا، أرجو من الجميع أن يفكروا، من يحب من أكثر، عندما يقول كل والد ووالدة بصوت عالٍ إننا نحب أطفالنا، لكن هل فكرنا في مدى حب الأطفال لنا أكثر، أم أننا نحبهم أكثر.
من يحب الآخر أكثر؟ عندما تحدث خلافات، انظر إلى من يستطيع التخلي عن الكراهية بسهولة أكبر، ومن يتغير بسرعة أكبر، ومن لا يحمل الضغينة.
عندما تفكر في هذه الأسئلة، ستجد فجأة أن أطفالنا ينسون الكراهية أسرع من البالغين، وأن تغييرات الأطفال تحدث أسرع من البالغين. ويفوت العديد من البالغين، من أجل المظاهر، الحب الحقيقي، ويتجاهلون سعادة الأسرة.
ملخص، يرجى من كل والد ألا يقول أمام طفله كم يحبك، هل سألت الطفل كم يحبك؟ في عالمه، أنت كل شيء له، لذا فإن كل كلمة مؤلمة، أو استفزازية، أو جارحة تقولها، ستدمر ثقته وسعادته.
#PI# #BTC# #ETH# #Gateiolnto11#