توقعات بنك ستاندرد تشارترد لأسعار BTC على المدى الطويل: الوصول إلى 200,000 دولار بحلول نهاية عام 2025، والوصول إلى 500,000 دولار بحلول عام 2028.
المصدر: cryptoslate
ترجمة: فرسان البلوك تشين
يعتقد جيفري كيندريك، رئيس أبحاث الأصول المشفرة العالمية في بنك ستاندرد تشارترد، أنه على الرغم من أن BTC قد عززت مكانتها كأداة للتحوط في الأسابيع الأخيرة، إلا أن سعرها لا يزال لا يعكس العلامات المتزايدة للمخاطر النظامية.
في تقرير للعميل بتاريخ 22 أبريل، حذر كيندريك من أن الضغوط السياسية التي تواجهها الاحتياطي الفيدرالي تزيد من توتر سوق السندات، وقد تنتشر هذه التوترات قريبًا إلى سوق الأصول المشفرة.
أشار إلى أن علاوة مدة سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في 12 عامًا، وأوضح أن هذا الاتجاه يعكس تزايد القلق في السوق بشأن التضخم وإصدار الديون، وخاصة بشأن احتمال استبدال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
قال كيندريك: "إن التصرفات التي تهدد استقلال الاحتياطي الفيدرالي من خلال احتمال استبدال باول تندرج بالكامل تحت فئة المخاطر الحكومية. يجب أن تعكس BTC هذا التحول قريبًا."
يعتبر كيندريك BTC أداة للتحوط ضد نوعين مختلفين من التهديدات النظامية: أحدهما هو انهيار القطاع الخاص، مثل انهيار بنك سيليكون فالي في عام 2023؛ والآخر هو صدمة سمعة القطاع العام، مثل تدخل البنك المركزي أو الشكوك حول الديون السيادية.
أكد كيندريك أنه على الرغم من أن BTC عادة ما يُعتبر أصولاً عالية المخاطر في الظروف الطبيعية، إلا أن وظيفته الحقيقية تظهر خلال الأحداث الضاغطة على المستوى الكلي. وأضاف أن الارتفاع الأخير في علاوة المدة هو مؤشر على مخاطر التضخم ومعدل الفائدة على المدى الطويل، ويمثل ذلك البيئة التي أعادت فيها BTC تأكيد سردها كأداة تحوط في تاريخها.
أشار كندريك أيضًا إلى اختلاف ظهر مؤخرًا: على الرغم من أن علاوة المدة قد ارتفعت بشكل كبير في الأسابيع القليلة الماضية، إلا أن سعر BTC ظل عالقًا تحت 100,000 دولار. وقد عزى هذا التأخير إلى تركيز المستثمرين المؤقت على المخاوف المتعلقة بالتجارة، بما في ذلك الرسوم الجمركية على قطاع التكنولوجيا، والتي أضعفت استجابة BTC.
كتب: "بسبب تركيز انتباه المستثمرين مؤقتًا على مسألة أداء أسهم التكنولوجيا الضعيف، فإن BTC متأخر عن علاوة المدة. لكن عندما يعود التركيز إلى مسألة سمعة البنوك المركزية، ستستعيد BTC وظيفتها كأداة تحوط."
!
على الرغم من التقلبات قصيرة الأجل، أصر كيندريك على توقعات سعر BTC طويلة الأجل من ستاندرد تشارترد: الوصول إلى 200,000 دولار بحلول نهاية عام 2025، والوصول إلى 500,000 دولار بحلول عام 2028.
لقد نسب هذا الارتفاع المتوقع إلى الضغوط الاقتصادية الكلية، وتحسين قنوات الاستثمار الهيكلية من خلال ETFs الفورية، بالإضافة إلى سوق مشتقات ينضج بشكل متزايد.
كان كندريك قد قام سابقًا بنمذجة زيادة حصة BTC في محفظة استثمار الذهب -BTC، معتقدًا أنه مع انخفاض التقلبات، سيؤيد ذلك ارتفاع سعر BTC في المستقبل، خاصة في ظل استمرار توسيع دخول المؤسسات تحت قيادة الحكومة الأمريكية الحالية.
قال كيندريك: "قد تكون هذه هي الشروط اللازمة لتحقيق أعلى نقطة تاريخية جديدة لـ BTC."
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
أعادت بنك ستاندرد تشارترد التأكيد: سعر بيتكوين المستهدف لعام 2025 هو 200,000 دولار
المصدر: cryptoslate
ترجمة: فرسان البلوك تشين
يعتقد جيفري كيندريك، رئيس أبحاث الأصول المشفرة العالمية في بنك ستاندرد تشارترد، أنه على الرغم من أن BTC قد عززت مكانتها كأداة للتحوط في الأسابيع الأخيرة، إلا أن سعرها لا يزال لا يعكس العلامات المتزايدة للمخاطر النظامية.
في تقرير للعميل بتاريخ 22 أبريل، حذر كيندريك من أن الضغوط السياسية التي تواجهها الاحتياطي الفيدرالي تزيد من توتر سوق السندات، وقد تنتشر هذه التوترات قريبًا إلى سوق الأصول المشفرة.
أشار إلى أن علاوة مدة سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في 12 عامًا، وأوضح أن هذا الاتجاه يعكس تزايد القلق في السوق بشأن التضخم وإصدار الديون، وخاصة بشأن احتمال استبدال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
قال كيندريك: "إن التصرفات التي تهدد استقلال الاحتياطي الفيدرالي من خلال احتمال استبدال باول تندرج بالكامل تحت فئة المخاطر الحكومية. يجب أن تعكس BTC هذا التحول قريبًا."
يعتبر كيندريك BTC أداة للتحوط ضد نوعين مختلفين من التهديدات النظامية: أحدهما هو انهيار القطاع الخاص، مثل انهيار بنك سيليكون فالي في عام 2023؛ والآخر هو صدمة سمعة القطاع العام، مثل تدخل البنك المركزي أو الشكوك حول الديون السيادية.
أكد كيندريك أنه على الرغم من أن BTC عادة ما يُعتبر أصولاً عالية المخاطر في الظروف الطبيعية، إلا أن وظيفته الحقيقية تظهر خلال الأحداث الضاغطة على المستوى الكلي. وأضاف أن الارتفاع الأخير في علاوة المدة هو مؤشر على مخاطر التضخم ومعدل الفائدة على المدى الطويل، ويمثل ذلك البيئة التي أعادت فيها BTC تأكيد سردها كأداة تحوط في تاريخها.
أشار كندريك أيضًا إلى اختلاف ظهر مؤخرًا: على الرغم من أن علاوة المدة قد ارتفعت بشكل كبير في الأسابيع القليلة الماضية، إلا أن سعر BTC ظل عالقًا تحت 100,000 دولار. وقد عزى هذا التأخير إلى تركيز المستثمرين المؤقت على المخاوف المتعلقة بالتجارة، بما في ذلك الرسوم الجمركية على قطاع التكنولوجيا، والتي أضعفت استجابة BTC.
كتب: "بسبب تركيز انتباه المستثمرين مؤقتًا على مسألة أداء أسهم التكنولوجيا الضعيف، فإن BTC متأخر عن علاوة المدة. لكن عندما يعود التركيز إلى مسألة سمعة البنوك المركزية، ستستعيد BTC وظيفتها كأداة تحوط."
!
على الرغم من التقلبات قصيرة الأجل، أصر كيندريك على توقعات سعر BTC طويلة الأجل من ستاندرد تشارترد: الوصول إلى 200,000 دولار بحلول نهاية عام 2025، والوصول إلى 500,000 دولار بحلول عام 2028.
لقد نسب هذا الارتفاع المتوقع إلى الضغوط الاقتصادية الكلية، وتحسين قنوات الاستثمار الهيكلية من خلال ETFs الفورية، بالإضافة إلى سوق مشتقات ينضج بشكل متزايد.
كان كندريك قد قام سابقًا بنمذجة زيادة حصة BTC في محفظة استثمار الذهب -BTC، معتقدًا أنه مع انخفاض التقلبات، سيؤيد ذلك ارتفاع سعر BTC في المستقبل، خاصة في ظل استمرار توسيع دخول المؤسسات تحت قيادة الحكومة الأمريكية الحالية.
قال كيندريك: "قد تكون هذه هي الشروط اللازمة لتحقيق أعلى نقطة تاريخية جديدة لـ BTC."